سبعة تحديات تواجه صناعة التكنولوجيا

رقم 1: ترقية عمر البطارية

لقد وضعت ذلك في أعلى القائمة لأنها الأفضلية التي أراها مطلوبة في معظم الأحيان - إلى حاجز بعيد - من خلال مستخدمي أجهزة الحاسب الآلي المحمول والهواتف الفطنة والأجهزة اللوحية. وبينما ركزت التصنيع على "الضوء والضوء" ، وايضاً بدرجة أدنى على الأداء ، فإن استهلاك الطاقة المُحسَّن يُشتق في المقام الأول من استعمال عناصر أكثر جدارة.

لا يوجد شك في أن التصنيع بحاجة إلى ثورة بطارية. تعد تقنية البطاريات الجارية المستخدمة على مدى واسع قديمة جدًا وقديمة الطراز ومصممة لنمط غير مشابه تمامًا من الأجهزة ، وعبء الشغل ، والعصر.

هناك تكنولوجيات حديثة للبطاريات قيد التنفيذ ، ولكن في الوقت الجاري ، من غير الجلي ما الذي سيأتي على القمة لمقايضة تكنولوجيات البطاريات المعتمدة على الليثيوم التي نستخدمها جاريًا.

# 2: تحسين متانة الجهاز

إليك أفضلية أخرى مطلوبة بشكل كبير. بصرف النظر عن أن الرؤساء التقنيين مثلي يحبون أن يكونوا قادرين على إصلاح الأجهزة ، سوى أن أكثرية الناس يفضلون أن يكونوا أكثر قوة ولم يكسروا في المقام الأول!

لا تزال الشاشات تمثل أضخم نقطة تدهور ، بصرف النظر عن أن المزيد من الأجهزة تتبنى الزجاج على الظهر أيضًا لتيسير الشحن اللاسلكي ، وذلك يضاعف المنطقة المعرضة للخطر على العديد من الأجهزة. وقد ساعدت بعض التقدمات مثل تكنولوجيا Corilla's Gorilla Glass ، بل الزجاج ما زال زجاجًا ، ومع مبالغة مقدار الأجهزة وصغر حجمها ، يمكن حتى لقطرة ضئيلة وضع الجهاز بعيدًا عن الشغل على نحو دائم.

رقم 3: التداول مع إخراج الإلكترونية

ذلك يعتمد على مسألة متانة الجهاز. تعمل مؤسسة أبل وحدها جاريًا على إضافة زيادة عن 200 مليون جهاز iPhone في مكان البيع والشراء سنويًا ، وعندما تضيف جميع الأجهزة الأخرى التي تبيعها مؤسسة Apple (نحو 40 مليون جهاز iPad ، وحوالي 20 مليون جهاز Mac ، إضافة إلى عدد غير معلوم من الأدوات الضئيلة مثل AirPods و أجهزة AppleTV) ، ومن ثم إضافة جميع لاعبي التقنية الآخرين ، وهي عبوة ناسفة موقوتة كبيرة جدا يتم بناؤها.

هناك مجالان تلبي فيهما المخلفات الإلكترونية ما يلي:

- مبالغة عمر الجهاز (سواء أثناء مرحلة التشغيل أو المتانة العامة ، وجعلها أكثر قابلية للإصلاح)

- ترقية إرجاع التدوير

وينطوي هذان العاملان على وجود اضطرار المؤسسات إلى تحمل مستوى من العبء المالي الإضافي بهدف تخفيض الضغط ، إما بواسطة إبطاء دورة التنقيح ، أو بواسطة الاقتصاد في عمليات إرجاع التدوير لإيقاف المخلفات الإلكترونية التي تتراكم في مكبات المخلفات.

رقم 4: التداول مع الأجهزة القديمة غير الآمنة

يتبدل المرأى الأمني ​​بشكل سريع ، وقد بات من العسير على مؤسسات البرمجيات مواسكبة نقاط التضاؤل والهجمات الحديثة. بل تجنيب الفكر لصانعي الأجهزة ايضا. برنامج الترقيع هو شيء واحد ، فترقية الأجهزة شيء آخر ، يتفوق على نقاط تضاؤل التمكن من إصلاحها.

شهدنا ذلك العام ضحية لمعالجات مثل نقاط التدهور مثل سبيكتر وميلتاون ، وايضا صعود الضغط على أجهزة الشبكات مثل أجهزة التوجيه والمفاتيح الكهربائية.

ولكن ماذا ينتج ذلك للأجهزة التي غير ممكن إصلاحها؟ وذلك لا ينطبق لاغير على الأجهزة التي تتضمن على ثغرات طموح مضمنة ، لكن ينطبق أيضًا على الأشياء التي بلغت إلى عاقبة عمرها ولم تعد تتلقى تعديلات البرامج.

التقنية القديمة هي إشكالية أن التصنيع ككل لم تفعل إلا اليسير للتعامل معها ، والمشاكل سوف تتكاثر سوءًا أثناء السنين المقبلة قبل أن يكون هناك أي علامة على تحسن الموضوعات.

# 5: محاور ودونجل وافر

ذات مرة شعرت إلى هناك منفذًا غير مشابهًا لكل شيء. في الوقت الحاضر ، يظهر الشأن قلبنا نتمتع بنوع أحد المنافذ التي لا تقترب

لا يوجد شك أن التغير إلى USB-C أمر جيد على النطاق الطويل ، ولكن يظهر أن التبدل وقع فجأة ، وقد وقع قبل أن تتمكن التصنيع ككل من التكيف مع التغير.

ومن ثم يظهر أننا قد اختتم الشأن في موقف حيث يتطلب الناس إلى محاور ودونغل لفهم حقيقة أن يتم شحن الأجهزة على نحو متنامي مع عدد مقيد من منافذ USB-C.

يحدوني الأمل في أن USB-C ستعلق لفترة محترمة من الوقت وتعطي كل من التصنيع والمستهلكين مرحلة من الثبات.

# 6: التنقل في مقرر ترتيب الخصوصية

أعطى الناتج الإقليمي الإجمالي تصنيع التقنية العديد من الصداع والليالي الطوال ، ولكن على الأرجح أن تكون مستهل التسونامي الكبير جدا الذي ينطوي على ترتيب الخصوصية والذي ستضطر التصنيع بأكملها إلى مواجهته أثناء الأعوام المقبلة.

ومن الملحوظ أن تصنيع التقنية تتطلب إلى المزيد من التنظيم. إن فضيحة F acebook // Cambridge Analytica بكاملها ، ناهيك عن كل تسريبات المعلومات التي رأيناها على مدار العام الزمن الفائت وحده ، توضح كيف أن معلومات المستعملين الضعيفة هي الحصاد وسوء الاستعمال.

لو كان امتثال الناتج الإقليمي الإجمالي عسيرًا ، فتوقع أن تصبح الموضوعات أصعب.

رقم 7: تحسين تجربة المستعمل

يظهر أن الموضوعات تميل إلى الانتقال من البساطة إلى التعقيد ، وذلك يزداد بشكل مضاعف عندما يرتبط الشأن بالبرمجيات لأنه من السهل إضفاء المزيد من الميزات دون التفكير في نفوذ ذلك على تجربة المستعمل على العموم.

على نطاق سنين الانفراج. نسق نسق التشغيل iOS من Apple مثالًا جيدًا ، حيث رأيت المزيد من الميزات المحظورة في شكلها.

وهي ليست مجرد برمجيات بمعنى عام. انظر إلى: مبالغة سرعة الإنترنت مثل Facebook التعين لم تُخْلَم - يُدعوة منك المزيد من الميزات - يشرح لكِ ذلك الشأن.